أهم المباريات
جاري تحميل جدول المباريات
شاهد كل المباريات
آخر الأخبارالأنديةالأهلي

عمر محمود.. 10 سنوات من الحلم الأحمر إلى بوابة المجد

عمر محمود، ناشئ الأهلي الصاعد، هو أحد هؤلاء الذين كتبوا رحلتهم حرفًا حرفًا، على الورق بين ملاعب الشمس، ثم المقاولون، وأخيرًا أسوار القلعة الحمراء، شق عمر طريقه بخطوات ثابتة.

بداية المشوار: من الشمس إلى الحلم الأحمر

عمر محمود بدأ أولى خطواته الكروية في نادي الشمس، وقاد فرق الناشئين هناك كقائد داخل وخارج الملعب بروحه القيادية ومهاراته الفردية العالية، خطف أنظار كشافي نادي المقاولون العرب لينتقل إلى ذئاب الجبل، حيث كرر نفس المشهد: قائدٌ، وصانع لعب، ومحركٌ رئيسي للفريق.

الاختبارات المصيرية.. بداية القصة الحمراء

قبل 10 سنوات، وقف عمر محمود أمام واحدة من أهم لحظات حياته: اختبارات النادي الأهلي. قادته قدماه، وأحلامه، إلى أبواب التتش، حيث أشرف على اختباره نجوم كبار بحجم تامر حفني ومحمد سيد، واللذان لم يترددا في منحه الضوء الأخضر لدخول قلعة البطولات، ومن هنا بدأ الحلم الكبير.. ارتداء الفانلة الحمراء.

في الملعب، يُعرَف عمر بمرونته الكبيرة في اللعب على أكثر من مركز:

لاعب وسط بقدرات دفاعية وهجومية.

باك ليفت.

هاف رايت.

10 سنوات من الولاء.. وثمرة الصبر

على مدار عقد كامل داخل الأهلي، أثبت عمر أنه مش مجرد لاعب موهوب، بل نموذج للثبات والالتزام صعد خلال رحلته ليصبح القائد الثاني لفريق 2008 بالنادي، استمرارًا لدوره القيادي اللي كان واضح من أيام الشمس والمقاولون.

الحلم الكبير يبدأ الآن

منذ أسبوع فقط، تلقى عمر محمود مكافأة تعبه: تصعيده لتدريبات الفريق الأول حيث بداية فصل جديد تمامًا، مع فريق يتطلب أعلى درجات الجاهزية والشخصية القوية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى